نحتاج إلى البنية المؤسسية للأسباب التاليه على سبيل المثال لا الحصر:
1- جعل إجراءات وعمليات المنظمة أكثر كفاءة:
– تقليل تكلفة العمليات و الإجراءات داخل المنظمة.
– تصبح المنظمة أكثر مرونة و أسرع استجابة للمتغيرات “السوقية و القانونية”.
– مشاركة أصول و كفاءات المنظمة مع الجميع بشكل أفضل .
– جعل فرق العمل أكثر مرونة.
– تحسين إنتاجية العمل.
2- جعل إدارة تقنية المعلومات أكثر كفاءة:
– خفض تكاليف تطوير البرمجيات ودعمها وصيانتها.
– تسهيل نقل البرمجيات من مكان إلى آخر.
– تحسين التكامل بين التطبيقات و تسهيل تبادل البيانات.
– تسهيل إدارة الأنظمة والشبكات.
– سهولة ترقية و تبديل مكونات البنية التحتية لتقنية المعلومات.
3- تحقيق أفضل عائد على الاستثمار الحالي داخل المنظمة ، و تخفيض مخاطر الاستثمار في المستقبل:
– تقليل التعقيد في أعمال المنظمة الحاليه و كذلك في أنظمة تقنية المعلومات.
– تحقيق أعلى عائد على الاستثمار في أعمال المنظمة الحالية و في البنية التحتية لتقنية المعلومات.
– تحقيق المرونة في حالة استخدام فرق عمل المنظمة أو في حالة التعاقد الخارجي للعمال و حلول تقنية المعلومات.
– تقليل المخاطر في استثمارات الأعمال الجديدة وكذلك في تكاليف الملكية.
4- جعل مشتريات المنظمة القادمة أسهل و اسرع و أرخص تكلفة:
– قرارات الشراء أبسط، لأن معلومات المواد أو الكفاءات التي نحتاج لشرائها متوفرة للجميع و مخطط لها مسبقا.
– عمليات الشراء أسرع و أسهل.
– القدرة على تأمين عمالة بكفاءات عالية و بأسعار تنافسية.
نقلا بتصرف عن opengroup.org